الشيخ أحمد ياسين: مؤسسة احمد ياسين
- البداية والنهاية/الجزء الثالث عشر/ثم دخلت سنة ثمان وتسعين وخمسمائة - ويكي مصدر
- كيف صنعت جماعة الإخوان أسطورة أحمد ياسين ؟ | س/ج في دقائق | دقائق.نت
- اقوال | موقع حصرى
- نبذة عن سيرة شيخ الجهاد أحمد ياسين رحمه الله - حامد بن عبد الله العلي - طريق الإسلام
- نهاية إسرائيل سنة 2027
- في الذكرى الـ17 لاستشهاده.. جولة في منزل - YouTube
- الشيخ احمد ياسين الحلقة 30
البداية والنهاية/الجزء الثالث عشر/ثم دخلت سنة ثمان وتسعين وخمسمائة - ويكي مصدر
ما هي أبرز ردود الفعل الإسرائيلية على الاغتيال؟ تجلت المواقف الإسرائيلية بمختلف مسمياتها -الرسمية والسياسية والإعلامية- بين مرحبة بالاغتيال، ومتحفظة، ومعارضة، مع أن الكفة مالت في النهاية لصالح المؤيدين، فيما بقي الخوف سيد الموقف، وتمثل بإلغاء الإجازات ودورات الشرطة، وفرض حالة التهيؤ القصوى في الجيش والقيادة الداخلية والمطافئ وخدمات الإنقاذ، وإغلاق الأراضي الفلسطينية. جاء رد الفعل الإسرائيلي الأسرع على لسان شارون بزعمه أن "إسرائيل قامت بالمس بأول أوائل القاتلين الفلسطينيين، من تمحورت أيديولوجيته في قتلها وتدميرها، لقد تزعم الشيخ ياسين قائمة كارهي إسرائيل". وأبدى الرئيس الإسرائيلي السابق موشيه كتساف تأييده للاغتيال، زاعما أن "ياسين يقف خلف عدد كبير من العمليات المؤلمة داخل إسرائيل، وعمل طوال حياته لتدميرها". وزعمت الناطقة العسكرية باسم الجيش ميري ريغيف أن "ياسين كان أبا "للانتحاريين"، ومسؤولا عن العديد من العمليات الدامية، وبهذا الاغتيال منعناه من الاستمرار فيما يقوم به"، وأثنى وزير الزراعة يسرائيل كاتس على الاغتيال، لأنه "أعاد ترميم قوة الردع، وبذلك قضينا على "بن لادننا". كيف حرض الإعلام الإسرائيلي على اغتيال الشيخ؟ سبق اغتيال الشيخ أجواء إسرائيلية تحرض ليلا ونهارا على ضرورة المس بقادة المقاومة الفلسطينية، مما جعل أغلبية العاملين في وسائل الإعلام الإسرائيلية يكتبون تقاريرهم ويرسلون أخبارهم على وقع أصوات الصواريخ.
ومثل الشيخ ياسين مصدر الهام كبير للأجيال الفلسطينية الصاعدة الذين خيبت العملية السلمية المتعثرة مع اسرائيل آمالهم. صدر الصورة، Getty Images وقد قابل أتباع الشيخ ياسين محاولات إعاقة نشاطات الشيخ بمقاومة عنيفة. ففي ديسمبر/كانون الأول عام 2001، قتل رجل في إشتباكات مع الشرطة الفلسطينية بعد وضع الشيخ ياسين تحت الإقامة الإجبارية. واندلع إطلاق النار مرة أخرى في يونيو/حزيران عام 2002 عندما أحاطت الشرطة الفلسطينية بمنزله، بعد سيل من عمليات التفجير الدامية ضد إسرائيل. وحاول الجيش الإسرائيلي في سبتمبر/أيلول عام 2003 اغتيال الشيخ ياسين، بينما كان في منزل زميله في حماس في غزة. وفي 22 مارس/آذار 2004 تم اغتيال الشيخ ياسين في هجوم صاروخي شنته الطائرات الحربية الإسرائيلية.
نطاقات الصفحة نقاش المتغيرات معروض كاملاً مخفي
ولد الشيخ أحمد إسماعيل حسن ياسين "أبو محمد" في فلسطين بقرية الجورة قضاء عسقلان في يونيو عام 1936م، لُقب في طفولته بأحمد سعده نسبة إلى أمه الفاضلة "سعده عبد الله الهبيل" وذلك للتمييز بينه وبين أبناء عائلته ممن يحملون اسم أحمد. نشأ الشيخ ياسين في أسرة متدينة ميسورة الحال تعمل في الفلاحة والصيد، تُوفي والده وهو لم يتجاوز الخمس سنوات من عمره. تعرض الشيخ لحادثة أليمة وهو في السادسة عشرة من عمره أدت إلى شلله الجسدي، حيث كان يمارس رياضة الجمباز على شاطئ بحر غزة مع أقرانه في منتصف يوليو من عام 1952م عندما سقط على رقبته التي كُسر منها فقرات من العمود الفقري ليبقي ياسين يصارع هذا الشلل حتى استشهاد... ولد أحمد إسماعيل ياسين في قرية تاريخية عريقة تسمى جورة عسقلان في يونيو/ حزيران 1936 وهو العام الذي شهد أول ثورة مسلحة ضد النفوذ الصهيوني المتزايد داخل الأراضي الفلسطينية. مات والده وعمره لم يتجاوز خمس سنوات. عايش أحمد ياسين الهزيمة العربية الكبرى المسماة بالنكبة عام 1948 وكان يبلغ من العمر آنذاك 12 عاما وخرج منها بدرس أثر في حياته الفكرية والسياسية فيما بعد مؤداه أن الاعتماد على سواعد الفلسطينيين أنفسهم عن طريق تسليح الشعب أجدى من الاعتماد على الغير سواء كان هذا الغير الدول العربية المجاورة أو المجتمع الدولي.
لم يكن سراً أن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) يعمل منذ عقود على تجنيد عملاء له من الداخل الفلسطيني. موضوع العمالة لإسرائيل موضوع حساس، لم يكن طرحه إعلامياً سهلاً بالنظر إلى أن إسرائيل هي العدو الأول للعرب؛ خصوصاً بعد هزيمة 67 التي كسبت فيها إسرائيل أراضي لم تحلم بها: القدس كاملة، وشبه جزيرة سيناء، والضفة الغربية. التطرق لعملاء يعملون لصالح إسرائيل من حركات تسمي نفسها مقاومة، مثل «حماس» أو «الجهاد الإسلامي» أو «حزب الله» اللبناني، كان من المحرمات، والمساس بهذا المحرم يعني خيانة للقضية، واصطفافاً إلى جانب العدو. قبل أيام، كشفت قناة «العربية» الإخبارية عن اعتقال حركة «حماس» لستة عشر عضواً من أعضائها، بينهم من ينتمي لجناحها العسكري (عز الدين القسام) بتهمة التخابر مع إسرائيل. صحيح أن الحركة نفت؛ لكن ما بثته «العربية» هو ما نعرفه دائماً، أن العمالة لإسرائيل متغلغلة في حركات المقاومة. وسبق لـ«حماس» عام 2017 تنفيذ حكم الإعدام في ثلاثة فلسطينيين بتهمة اغتيال مازن الفقهاء، القيادي في «كتائب القسام» بعد اتهامهم بالقتل والتخابر مع إسرائيل. تل أبيب نجحت بشكل ملموس في تجنيد ما يكفي من العملاء الذين استندت إليهم كمصادر معلوماتية ساهمت في تنفيذ عمليات اغتيال لشخصيات مهمة، مثل الشيح أحمد ياسين، مؤسس حركة «حماس».
- الشيخ أحمد ياسين نهاية إسرائيل سنة 2027
- اخبار فرانس 24 نت
- الشيخ احمد ياسين والاكفال
- أحمد ياسين - المعرفة
- شاهد على العصر - أحمد ياسين - الجزء الأول - YouTube
- جنازة عثمان احمد عثمان
- تويوتا لاند كروزر 2015
- اقوال الشيخ أحمد ياسين | موقع حصرى
- الشيخ أحمد ياسين