مستشار الامير محمد بن سلمان – الأمير تركي بن محمد بن فهد ينقل تحيات القيادة لملك البحرين
- سياسي / سمو ولي العهد يستقبل مستشار الأمن الوطني الأمريكي وكالة الأنباء السعودية
- محمد بن سلمان وتميم وطحنون: ما دلالات الصورة التي جمعت القادة الخليجيين؟
- لقاء يجمع ولي عهد السعودية وأمير قطر ومستشار الأمن القومي الإماراتي - العرب والعالم - الوطن
- الأمير تركي بن محمد بن فهد ينقل تحيات القيادة لملك البحرين
- من هو مستشار محمد بن سلمان الجديد؟ - RT Arabic
- الأزمة الأردنية تثير قلق السعودية على خلفية اعتقال مستشار مقرب من ولي العهد محمد بن سلمان
@BADERMASAKER بملابس رياضية غير التقليدية، وبابتسامات عريضة تعلو الوجوه، ظهر ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وهو يتوسط أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، ومستشار الأمني الوطني الإماراتي طحنون بن زايد، في صورة قيل إنها التقطت على أحد شواطئ البحر الأحمر. ورأى البعض أن الصورة اختزلت الحالة السياسية والمشهد المتبدل في الخليج بعد أربع سنوات من الجفاء والقطيعة التي طالت كافة المستويات، خاصة الجانب الإنساني. ولا تزال الصورة التي نشرها مدير مكتب ولي العهد السعودي بدر العساكر، على حسابه في تويتر، تثير الكثير من الأسئلة والتكهنات، عبر مواقع التواصل الاجتماعي. فهل تمثل تلك الصورة الودية النهاية الفعلية للأزمة بين الأشقاء رغم الخلافات الجوهرية تجاه الملفات الإقليمية؟ أم أنه تصالح مؤقت فرضته التطورات العالمية؟ ومما لا شك فيه أن ذلك اللقاء الذي وصفه بدر العساكر بـ"الودي والأخوي" يحمل الكثير من الرسائل والدلالات. وقد تجاوز بعضها الأبعاد السياسية والاقتصادية لتشمل أبعادا بسيطة تتعلق بمكان الاجتماع وحتى ملابس الأمراء. مظهر شبابي ومكان مختلف توقف معلقون عند مظهر الزعماء الثلاثة الذين برزوا بأزياء شبابية تخالف الأزياء الرسمية والتقليدية التي اعتاد المسؤولون الخليجيون الظهور بها خلال لقاءاتهم الإعلامية.
سياسي / سمو ولي العهد يستقبل مستشار الأمن الوطني الأمريكي وكالة الأنباء السعودية
محمد بن سلمان وتميم وطحنون: ما دلالات الصورة التي جمعت القادة الخليجيين؟
لقاء يجمع ولي عهد السعودية وأمير قطر ومستشار الأمن القومي الإماراتي - العرب والعالم - الوطن
الأمير تركي بن محمد بن فهد ينقل تحيات القيادة لملك البحرين
تاريخ النشر: 03. 07. 2018 | 07:41 GMT | آخر تحديث: 03. 2018 | 08:26 GMT | مال وأعمال Reuters كلاوس كلاينفيلد تابعوا RT على ذكر بيان سعودي اليوم الثلاثاء أنه تم تعيين كلاوس كلاينفيلد، الرئيس التنفيذي السابق لمجموعة "سيمنس" ولشركة الألومنيوم الضخمة "ألكوا" مستشارا لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. وسيترك كلاينفيلد موقعه الحالي كرئيس تنفيذي لمشروع "نيوم"، وهي منطقة أعمال يجري إنشاؤها على مساحة 26500 كيلومتر مربع في شمال غرب المملكة، لكنه سيحتفظ بموقعه في المجلس التأسيسي للمشروع. وقال بيان صدر عن المجلس التأسيسي لمشروع "نيوم" إن كلاينفيلد سيتولى "مهاما أوسع نطاقا لتعزيز التنمية الاقتصادية والتقنية والمالية في المملكة العربية السعودية". وشرع الأمير محمد في برنامج إصلاحي شامل يستهدف إبعاد الاقتصاد السعودي عن الاعتماد على صادرات النفط من خلال بيع أصول حكومية بمليارات الدولارات وتطوير صناعات جديدة من السياحة إلى التكنولوجيا. وكان كلاينفيلد، الذي سيشغل منصبه الجديد اعتبارا من بداية أغسطس، عين لقيادة مشروع "نيوم" عندما جرى الإعلان عنه في أكتوبر الماضي. وسيحل محل كلاينفيلد في منصب الرئيس التنفيذي لمشروع "نيوم"، نظمي النصر، المكلف بتطوير استراتيجية المدينة العملاقة، والذي لديه خبرة تربو على 30 عاما في العملاق النفطي "أرامكو".
من هو مستشار محمد بن سلمان الجديد؟ - RT Arabic
تلك المستجدات الإقليمية والدولية اتفق محللون على عنونتها بـ"تحالف الخليج في عالم ما بعد الولايات المتحدة". فمن يطالع مواقع التواصل الاجتماعي، ستعترضه تساؤلات يطرحها مغردون وسياسيون خليجيون حول قدرتهم على التكاتف وحماية دولهم من المخاطر التي تهددها، لا سيما بعد ما حدث في أفغانستان. ومن بين هؤلاء أستاذ العلوم السياسية الإماراتي عبد الخالق عبد الله الذي حذر في تغريدة سابقة من تداعيات "الانسحاب الأمريكي الفوضوي من كابل على أمن المنطقة". ثمة أسباب وعوامل عديدة دفعت بحل الأزمة الخليجية، بعضها داخلي والآخر الخارجي. ويرهن مراقبون استمرار تلك المصالحة بمسألتين أساسيتين هما جذور الأزمة الخليجية الأخيرة، وتركيبة مجلس التعاون الخليجي نفسه. ولكن من الواضح أن قمة العلا وما تلاها من اجتماعات، انعكست على تغطية وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي في الدول الخليجية. فقد تراجعت وتيرة الخطاب القائم على تبادل الهجوم ووضعت حروب الهاشتاغات والوسوم أوزارها لتحل محلها أسئلة حول مستقبل المصالحة وانعكاسات التطورات الدولية على أمن المنطقة.
الأزمة الأردنية تثير قلق السعودية على خلفية اعتقال مستشار مقرب من ولي العهد محمد بن سلمان
العالم العربي GMT 17:30 29. 09. 2021 انسخ الرابط 0 عربي - أخبار وآراء وراديو Sputnik كشفت تقارير صحفية سعودية، اليوم الأربعاء 29 سبتمبر/ أيلول، تفاصيل لقاء ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، مع مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان. وذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس" أن سوليفان أكد أنه من حق السعودية "الدفاع عن نفسها". © AP Photo / Hani Mohammed كما أكد الأمير محمد بن سلمان لسوليفان أن مبادرة السعودية، يمكنها إنهاء الأزمة اليمنية بصورة كاملة، فيما أعرب سوليفان عن أهمية الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. ولفت سوليفان إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، يؤيد أن هدف السعودية الدفع نحو حيل سياسي في اليمن، مشيرا إلى أن السعودية وأمريكا يدعوان إلى تكثيف الجهود الدبلوماسية لحل أزمة اليمن. من جانبه، قال ولي العهد السعودي إن هناك أهمية لبدء مشاورات بين اليمنيين لحل سياسي بناء على المرجعيات الثلاث. وأكد الطرفان أن هناك أهمية لمشاركة الحوثيين، بحسن نية في المفاوضات مع الحكومة الشرعية. وأتم سوليفان تصريحاته بأن "واشنطن ملتزمة بدعم دفاع السعودية ضد هجمات المسيرات والصواريخ المدعومة من إيران".
• الملك حمد بن عيسى ينوه بالعلاقات المتميزة بين البلدين استقبل الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، بقصر الصافرية، اليوم، صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء والوفد المرافق له. ونقل سموه لجلالته تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، - حفظهما الله ـ. ورحب الملك حمد بن عيسى بسموه، منوهاً بالعلاقات الأخوية المتميزة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين في المجالات كافة. كما حمل جلالته سموه تحياته وتقديره لأخيه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد ـ حفظهما الله ـ. حضر الاستقبال، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وسمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة ملك البحرين، وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفه مستشار الأمن الوطني، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن أحمد بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة البحرين. كما استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في مملكة البحرين، بقصر الصافرية، اليوم، صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء والوفد المرافق له.
- الاختيارات الفقهية لشيخ الإسلام ابن تيمية/كتاب الحج - ويكي مصدر
- سيره عن الملك سلمان
- في مركز التحول الوطني
- طائرات تصوير جوي
ونقل سموه خلال الاستقبال، تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد ـ حفظهما الله ـ لسمو ولي عهد مملكة البحرين، الذي حمله تحياته وتقديره لهما ـ أيدهما الله ـ. وجرى خلال الاستقبال، تبادل الأحاديث الأخوية، وبحث العلاقات التاريخية المتميزة بين البلدين وسبل تطويرها. وأقام سمو ولي عهد مملكة البحرين، مأدبة غداء، تكريماً لسمو الأمير تركي بن محمد بن فهد والوفد المرافق. واستقبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مستشار الأمن الوطني بمملكة البحرين، اليوم، صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، حيث تم تبادل الأحاديث الودية وجرى استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين.
وكالة الأنباء السعودية سياسي / سمو ولي العهد يستقبل مستشار الأمن الوطني الأمريكي الأربعاء 1443/2/22 هـ الموافق 2021/09/29 م واس نيوم 22 صفر 1443هـ الموافق 29 سبتمبر 2021م واس استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، مساء يوم الاثنين، مستشار الأمن الوطني الأمريكي السيد جيك سوليفان، وقد تم خلال اللقاء بحث العلاقات الاستراتيجية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، كما تناولت المباحثات قضايا المنطقة والقضايا ذات الاهتمام المشترك. وفي الشأن اليمني، أكد صاحب السمو الملكي ولي العهد على مبادرة المملكة لإنهاء الأزمة اليمنية والتي تتضمن وقف إطلاق نار شامل تحت مراقبة الأمم المتحدة، ودعم مقترح الأمم المتحدة بشأن السماح بدخول سفن المشتقات النفطية إلى ميناء الحديدة، وفتح مطار صنعاء الدولي لرحلات من وإلى محطات مختارة، إضافة إلى الرحلات الإغاثية الحالية، وبدء المشاورات بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية بناء على المرجعيات الثلاث برعاية الأمم المتحدة. من جانبه أكد السيد سوليفان الشراكة الاستراتيجية بين البلدين والتزام الولايات المتحدة التام بدعم دفاع المملكة العربية السعودية عن أراضيها ضد كافة التهديدات بما في ذلك الهجمات الصاروخية والمسيرة المدعومة من إيران، كما أكد تأييد الرئيس لهدف المملكة بالدفع نحو حل سياسي دائم وإنهاء النزاع اليمني، وأكد دعم الولايات المتحدة التام لهذه المقترحات وجهود الأمم المتحدة للوصول لحل سياسي للأزمة.