رحلات كروز 2018 – رحلات كروز 2010 Relatif
31 - أغسطس - 2021 حجم الخط البندقية – «القدس العربي»: يفتتح مهرجان البندقية للأفلام الإيطالي، الذي يعتبر الأقدم في العالم، دورته الثامنة والسبعين ويليه بعد أسبوع، مهرجان تورنتو الدولي الكندي للأفلام، الذي يعتبر الأكبر في العالم، في دورته السادسة والأربعين، في ظل قيود صحية صارمة لتفادي إصابات كوفيد -19. كلا المهرجانين يعتبران منصتي إطلاق موسم الجوائز السينمائية ومؤشرين مهمين لجوائز الأوسكار. فـ«نوماد لاند» الذي فاز العام الماضي بـ«أسد البندقية» الذهبي وجائزة جمهور مهرجان تورنتو، ذهب ليحصد أهم جوائز الأوسكار من ضمنها أفضل فيلم. أفلام مشاركة أخرى نالت ترشيحات أو فازت بأهم الجوائز. بينما مثلت معظم الأفلام العربية المشاركة دولها في منافسة الأوسكار لأفضل فيلم عالمي وترشح أحدها للجائزة وهو التونسي «الرجل الذي باع ظهره» الذي فاز بطله السوري يحيى مهياني بـجائزة «أوروزانتي» لأفضل ممثل في مهرجان فينيسيا. مشاركة الأفلام العربية للعام الثاني على التوالي تغيب الأفلام العربية من منافسة مهرجان البندقية الرئيسية، التي تضم هذا العام واحداً وعشرين فيلماً، من أبرزها فيلم افتتاح المهرجان «ميدريس باراليلاس» للمخرج الإسباني العريق بيدرو المودوفار.
رحلات كروز 2013 relatif
وفي منافسة جديدة يصوت على أفلامها الجمهور بدلاً من لجنة التحكيم، وهي «آفاق اكسترا» يشارك فيلم اللبنانية مونيا عقل، كوستا برافا، الذي يتمحور حول عائلة تلاحقها النفايات إلى الجبال بعد انتقالها إلى هناك هرباً من نفايات بيروت. أزمة النفايات في بيروت كانت أيضاً موضوع فيلم عقل القصير «سابمارين» الذي عرض في مهرجانات عالمية عدة وفاز ببعض جوائزها. وفي فئة آفاق للأفلام القصيرة ينافس فيلم اليمنية شيماء التميمي «لا ترتاح كثيراً». وهو أول فيلم يمني يشارك في مهرجان عالمي. ويسلط الضوء على حنين اليمنيين في المهجر لوطنهم. تظاهرة «أيام البندقية» وفي هامش المهرجان، تُعقد تظاهرة «أيام البندقية» التي ينظمها المهرجان بالتعاون مع اتحاد السينمائيين الإيطاليين وتقدم عادة أعمال الإخراج الأولى، تضمنها هذا العام فيلمان طويلان وفيلم قصير من مخرجين عرب؛ فيلم السوري أمير فخر الدين «الغريب» الذي يحكي قصة طالب طب سوري يتخلى عن دراسته في الاتحاد السوفييتي ويعود إلى بلاده خلال حرب الستة أيام عام 1967. ويشارك في بطولة الفيلم الفلسطيني محمد بكري. ويذكر أن ابنيه زياد وصالح يشاركان في بطولة أميرة وكوستا برافا. أما فيلم المصرية دينا عامر «أنت تشبهيني» فيتمحور حول فتاة باريسية من أصول عربية تدهور حياتها بعد فصلها عن أختها في طفولتها وتقع في فخ تنظيم داعش.
ومن أحدث التطورات في هذا الاتجاه أن الجمهوريين اليمينيين من مناصري الرئيس السابق دونالد ترمب رشحوا هيرشل ووكر، وهو رياضي سابق متحدّر من أصول أفريقية (مثل السيناتور تيم سكوت) لخوض معركة مجلس الشيوخ المقبلة عن ولاية جورجيا، إحدى كبريات الولايات الجنوبية الحساسة عرقياً. ومن ثم، فما حصل ويحصل في البلدين هو تغيّر في الثقافتين الاقتصادية والاجتماعية، ونشوء طبقة من العصاميين المُغالين في تثمين النجاح الفردي، وتغليبه على صحة الصالح العام والتعايش الحقيقي بين مكوّنات المجتمع. وربما جاءت البداية الفعلية إبان عهدي «العصامييَن المتشدّدَين» مارغريت ثاتشر ورونالد ريغان، اللذين اعتبرا أن الفرد يأتي أولاً، بل في حالة ثاتشر «لا يوجد شيء اسمه مجتمع». في المقابل، بخلاف بريطانيا والولايات المتحدة، المنتصرتين في الحرب العالمية الثانية، تبلوَرت ثقافتان سياسيتان مختلفتان في القوتين الكبريين الخاسرتين: ألمانيا واليابان. ألمانيا، المُدمَّرة والمُستباحة التي احتاجت إلى «خطة مارشال» للنهوض، وبالتالي تشكيل قوة أوروبية عازلة ومانعة ضد تهديد العملاق السوفياتي الصاعد بعد 1945، لعب الدور الأكبر في إعادة بنائها داخلياً وأوروبياً قائد حكيم اسمه كونراد أديناور.
وعلى خطى أديناور، سار خلفه في قيادة حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي المحافظ، لودفيغ إيرهارد الملقّب بـ«مهندس المعجزة الاقتصادية الألمانية». ورغم تغيّر الحزب الحاكم لاحقاً، ثبّت الزعيم الاشتراكي فيلي براندت، عبر «السياسة الشرقية» تجاه موسكو، الدور المركزي والتوازني الثقيل لألمانيا في قلب القارة. ثم، بنى الحزبان، المحافظ والاشتراكي، معاً ثقافة التعايش والائتلافات والتداول السلس للسلطة أمام خلفية نجاحات ألمانية تتحدث عن نفسها. ولعل خير دليل على ذلك، نجاح تجربة أنجيلا ميركل، ابنة القس البروتستانتي وألمانيا الشرقية، مع حزبها المحافظ الكاثوليكي الجذور، وقيادتها بكفاءة تفاهماته العريضة مع الاشتراكيين والأحرار و«الخضر»... على امتداد 16 سنة من الاستقرار، في أعقاب إعادة توحيد البلاد المقسمة. واليوم حتى إذا ترأس الاشتراكي أولاف شولتز الحكومة الجديدة فإنه، أولاً مضطر لقيادة ائتلاف واسع، وثانياً كان نائباً لميركل ووزيراً للمالية في حكومتها. اليابان بدورها، دُمّرت بعد قنبلتي هيروشيما وناغاساكي الذرّيتين وأعيد بناؤها من الصفر تقريباً. وأيضاً، في ضوء حسابات «الحرب الباردة» وانتصار الشيوعيين الصينيين ونشوب «الحرب الكورية»، لم تجد واشنطن خياراً غير مساعدة العملاق المهزوم وإنهاضه لمواجه التهديد الصيني الأحمر.
العالم أمام نموذجين: نهوض الخاسرين وارتباك المنتصرين - العرب اليوم
وهنا نجح «واقعيو» السياسة اليابانية في تأسيس نخبة سلطوية تجسّدت في اندماج الحزبين المحافظين الديمقراطي والحر في حزب كبير واحد... هيمن على الحياة السياسية معظم سنوات عمر «يابان ما بعد 1945». وكحال الانتقال السلس للسلطة في ألمانيا، أنجزت اليابان خلال الأسبوع انتقالها بانتخاب فوميو كيشيدا (64 سنة) زعيماً جديداً للحزب الديمقراطي الحر، خلفاً للزعيم ورئيس الوزراء الحالي السبعيني يوشيهيدي سوغا. كيشيدا، وهو نائب عن مدينة هيروشيما، ما كان خيار الشارع الذي كان ميالاً إلى منافسه تارو كونو. لكنه بفضل نهجه التوافقي وكسبه ثقة قادة أجنحة الحزب الكبير فاز بفارق مريح، في سباق شهد مُنافسة رباعية دخلتها أيضاً وزيرتان من اليمين المتشدد داخل الحزب. وهكذا، كسب الاعتدال والتوافق المعركة، وتوافرت لليابان الفرصة أمام حكومة عريضة القاعدة مؤهلة لحل المشاكل الاقتصادية، وتستطيع قيادة البلاد قُدماً وسط تحدي «كوفيد - 19»، وتنامي التوتر في شرق آسيا، وارتباك السياسات الدولية للحليف الأميركي التقليدي. التوافق والاعتدال، إذن، درسان قد يستفيد منهما «دوغماتيو» لندن وواشنطن هذه الأيام، وبالأخص، أن الأوضاع الدولية تبدو أقرب إلى المواجهة منها إلى التبريد والتعقّل، سواءً عبر قوى إقليمية شرسة ومغامرة وتوسّعية، أو قوى كبرى تحنّ بشدة إلى أيام «صراع الشرق والغرب».
ويدرك المسؤولون الأمريكيون النشاط الأخير في مصنع تخصيب اليورانيوم في يونغبيون ويقرون بأن هذه التطورات قد تشير إلى خطط لزيادة إنتاج اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة، وفقا لمصدرين مطلعين على الوضع. ورفض كل من مجلس الأمن القومي ووزارة الدفاع ومكتب مدير المخابرات الوطنية ووكالة المخابرات المركزية التعليق. وقالت المصادر إن الدلائل على أن كوريا الشمالية تتجه إلى تكثيف إنتاج هذه المواد النووية تتماشى أيضا مع تقييمات المخابرات الأمريكية حول التزام البلاد ببرنامج أسلحتها. وأضافت المصادر أن الأمر نفسه ينطبق على الجولة الأخيرة من تجارب الأسلحة التي أجرتها كوريا الشمالية، بما في ذلك إطلاق صاروخين باليستيين قصيري المدى يوم الأربعاء في المياه قبالة الساحل الشرقي لشبه الجزيرة الكورية. وقال ثلاثة مسؤولين أمريكيين للشبكة إن التحليل الأولي يشير أيضا إلى أن كوريا الشمالية أجرت إطلاقا صاروخيا خلال عطلة نهاية الأسبوع، وذلك بعد يوم واحد من زعمها أنها أجرت اختبارا لإطلاق صاروخ كروز بعيد المدى بمدى قادر على ضرب اليابان. وفي سياق متصل، قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في وقت سابق، إنها عثرت على دلائل على إعادة افتتاح كوريا الشمالية لمفاعل يونغبيون النووي في يوليو، والذي توقف عن العمل منذ ديسمبر 2018.
- مدة التحويل من بنك الى بنك 2010 relatif
- حساب الرواتب بالابراج
- رقم مطعم كتكوت الاحساء المبرز
- العالم أمام نموذجين: نهوض الخاسرين وارتباك المنتصرين - العرب اليوم
- الجهاز الدوراني | قسم الطب والصحة في ويب طب
- وفاة "كنق النظيم" أشهر مفحط سعودي في حادث سير مروع | مجلة سيدتي
- رحلات كروز 2013 relatif
- رحلات كروز 2015 cpanel
والمؤلم على الساحة الأميركية أن الانقسام – بل، الاستقطاب – تسارع وأعيد تشكيله في ضوء التغيّر الحاصل في النسيج الأميركي ديموغرافياً واقتصادياً وثقافياً وتنظيمياً. ولقد انعكس هذا التغيّر ليس في طبيعة الحزبين الكبيرين فحسب، بل في نوعية المحازبين والمناصرين أيضاً. وفي حالة مُشتركة، على صعيد اليمين تحديداً، يبرز في كلٍّ من حزب المحافظين البريطاني والحزب الجمهوري الأميركي وجوه وقيادات من المكوّنات الأفريقية والآسيوية واللاتينية... التي كانت أحزاب اليسار والوسط ملاذها الطبيعي خلال النصف الثاني من القرن الماضي. ففي بريطانيا، يتحدّر رئيس الحكومة المحافظة - المتشددة في خطها اليميني - من أصل تركي، ووزراء المالية والداخلية والصحة من أصول هندية، ووزير التربية من أصل كردي، ووزير الطاقة والأعمال من أصول أفريقية... بل إن وزيرة الخارجية الحالية، وهي بيضاء مسيحية برجوازية، ابنة أسرة يسارية ناشطة! في الولايات المتحدة لا يختلف الوضع كثيراً، إذ يتزايد حضور يمينيي اللاتينيين والأفارقة والآسيويين، في الحزب الجمهوري، بينهم في مجلس السيناتورات تيد كروز (تكساس) وماركو روبيو (فلوريدا) وتيم سكوت (ساوث كارولينا).