ما هو الفيروس
- ما هو مرض الحزام الناري (الهربس العصبي) - موضوع
- الذي يسبب طفح جلدي
- "الصحة العالمية" تحذر: لم نتخطَّ مرحلة الخطر
- الجديد المنتشر في الصين اليوم
- أعراضه شبيهة بكورونا.. ما هو فيروس «RSV» المتفشي بين الأطفال في أمريكا وبريطانيا واليابان؟
- الجديد في الهند
وأكد أوناي أن إيقاع الساعة البيولوجية مهم للغاية لعمل الكائنات الحية، مضيفا أن التأثير على هذا النظام يتسبب في كل من اضطرابات النوم والاستيقاظ، وبالتالي أيضا الاضطرابات النفسية والعصبية. الضوء الأزرق يسبب الكآبة ونقلا عن مقال نشره يورج ليبمان وماتياس بورن، في مجلة "الأمراض الجلدية الاستقصائية"، قال أوناي: "تظهر الأبحاث أن الضوء الأزرق، وخاصة المنبعث من الأجهزة الإلكترونية، يسبب تغيرات في خلايا الجلد، بما في ذلك انكماش الخلايا وموتها". وأضاف أوناي: "نعتقد أن الضوء الأزرق لا يؤثر فقط على حالتنا أثناء اليوم، بل يؤدي أيضا إلى الشيخوخة مع تأثيره على الجلد". تقليل الاستخدام وشدد الخبير التركي على أن الاستخدام المفرط للأدوات التقنية يؤثر على الحالة النفسية والفسيولوجية للأشخاص. ومن أجل تقليل المخاطر الناجمة عن إدمان التكنولوجيا، اقترح أوناي إزالة التطبيقات التي لا يستخدمها الأشخاص من الهواتف، وإيقاف تشغيل الإشعارات من الألعاب والتطبيقات. ويرى أنه عندما يقوم الأشخاص بإزالة التطبيقات، يقل استخدامهم اليومي للهاتف بشكل كبير. واختتم أوناي حديثه بأننا "إذا واجهنا صعوبة في التحكم في أنفسنا، فيمكننا أيضا تنزيل التطبيقات التي تحد من وقت استخدام التطبيقات على هواتفنا".
ما هو مرض الحزام الناري (الهربس العصبي) - موضوع
3 يوليو/ تموز 2021 جدّد في قبل 8 ساعة صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، تسمى الفيروسات التي تحدث فيها طفرات بالسلالات تتحَّور كل الفيروسات بشكل طبيعي بمرور الوقت ولا يُعد سارس كوف 2 استثناءً، فمنذ أن تم التعرف على الفيروس لأول مرة في أوائل عام 2020، ظهرت آلاف الطفرات عليه. وتسمى الفيروسات المتحورة بالسلالات، ولمعظم التغييرات تأثير ضئيل أو معدوم على خصائص الفيروس، وفقا لمنظمة الصحة العالمية (دبليو إتش أو)، والكثير منها يختفي بمرور الوقت. ولكن من حين لآخر يكون الفيروس محظوظا من خلال التحور بطريقة تساعده على البقاء والانتشار. ويراقب الخبراء في جميع أنحاء العالم الطريقة التي تطور بها فيروس سارس كوف 2 ( فيروس كورونا) حتى تتمكن الحكومات من الاستجابة للتغيرات المهمة في الفيروس. صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، منذ أن تم التعرف على الفيروس لأول مرة في أوائل عام 2020 ، ظهرت عليه آلاف الطفرات ما هي السلالات الرئيسية؟ يهتم الخبراء بأربعة سلالات مختلفة من فيروس سارس كوف 2 وهي ألفا (تم العثور عليها لأول مرة في بريطانيا)، وبيتا (جنوب إفريقيا)، وغاما (البرازيل) ودلتا (الهند). وتم تصنيفها جميعا على أنها سلالات مثيرة للقلق من قبل منظمة الصحة العالمية لأنها تشكل خطرا متزايدا على الصحة العامة من خلال جعل الفيروس أكثر قدرة على العدوى، أو التسبب في مرض أشد، أو تمكين الفيروس من مقاومة اللقاحات في نسبة أكبر من الحالات.
الذي يسبب طفح جلدي
وتم العثور على دلتا بلس في 9 دول أخرى هي الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والبرتغال وسويسرا واليابان وبولندا ونيبال وروسيا والصين. وتقول وزارة الصحة الهندية إن سلالة دلتا بلس تنتشر بسهولة أكبر، وترتبط بسهولة أكبر بخلايا الرئة، ويحتمل أن تكون مقاومة لنوع من العلاج يسمى العلاج بالأجسام المضادة أحادية النسيلة. لكن علماء الفيروسات البارزين يقولون إنه لا توجد بيانات كافية لدعم هذه الاستنتاجات ولم تصنفها منظمة الصحة العالمية على أنها مصدر قلق أو اهتمام. صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، تقول منظمة الصحة العالمية إن سلالة لامدا مسؤولة عن زيادة كبيرة في انتقال العدوى في بيرو وتشيلي والأرجنتين والإكوادور ومع ذلك، فقد أضافت منظمة الصحة العالمية مؤخرا سلالة لامدا إلى قائمة السلالات ذات الأهمية. وقد ارتبطت هذه السلالة بحالات كوفيد في العديد من البلدان لا سيما في أمريكا الجنوبية ومنطقة الأنديز (بيرو وتشيلي والأرجنتين والإكوادور). وتم العثور على هذه السلالة في 29 دولة، وفقا للمبادرة العالمية لمشاركة بيانات أنفلونزا الطيور التي تتبادل أيضا البيانات حول فيروس كورونا. وقال بابلو تسوكاياما، عالم الجراثيم من جامعة كاييتانو هيريديا في بيرو وأحد الباحثين وراء تحديد السلالة الجديدة، لبي بي سي: " إنه من المرجح أن سلالة لامدا أكثر قابلية للعدوى فهذه هي الطريقة الوحيدة لشرح نموها السريع".
"الصحة العالمية" تحذر: لم نتخطَّ مرحلة الخطر
- ما هو الفيروس كارونا
- محلات الاثاث بالرياض
- ما هو الفيروس الكمبيوتر
- افضل قنوات الهوت بيرد المفتوحة 2021 - ترددات العرب
- ما هو الفيروس الجديد للاطفال
- ما هو الفيروس المتحور
الجديد المنتشر في الصين اليوم
فقد أصبح بإمكان من تجاوز من العمر 40 عاما الآن حجز المواعيد بعد 8 أسابيع، وهي فجوة زمنية أقصر من الأسابيع الـ 12 السابقة، مع إجراء التلقيح أيضا في عطلة نهاية الأسبوع. لكن زيادة وتيرة التلقيح تمثل تحديا خاصة بالنسبة للبلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. في الهند، على سبيل المثال، حصل أقل من 4 في المئة من السكان على اللقاح الكامل، مع 18 في المئة فقط حصلوا على جرعتهم الأولى، وفقا للنشرة العلمية "عالمنا في بيانات". لذلك، يؤكد الخبراء هناك على أهمية مراقبة الفيروس من خلال تسلسل الحمض النووي مما يعني فحص عينات من الفيروس لتحديد الطفرات الجينية. كما يؤكد البعض على الحاجة إلى اتخاذ تدابير لخفض الإصابات والتعامل مع الوباء على المدى الطويل. ويقول عالم الأوبئة الدكتور لاليت كانت: "نحتاج إلى بذل المزيد من الجهد في رصد التسلسل لتحديد السلالات الخطرة مبكرا وتطبيق إجراءات الاحتواء". وقد بدأت الهند في الانفتاح ويعتقد الدكتور كانت أن موجة ثالثة أمر لا مفر منه. ويقول الدكتور كانت: "لكن يمكننا تأخير الموجة الثالثة واحتواءها بإجراءات مناسبة مثل رصد التسلسل لمراقبة الطفرات، والتطبيق الصارم لإجراءات الأمان". ويقول البروفيسور إس في سوبرامانيان، من مختبر الإحصاءات الجغرافية بجامعة هارفارد: " إن البلدان لن تكون قادرة على تحصين طريقها للخروج من الوباء".
أعراضه شبيهة بكورونا.. ما هو فيروس «RSV» المتفشي بين الأطفال في أمريكا وبريطانيا واليابان؟
معيشة الفيروس الفيروسات هي من أنواع الطفيليّات التي تعتمد على خلايا الكائنات الأخرى للحصول على ما تَحتاجه من أحماض نووية وبروتينات، وتنتقل الفيروسات للكائنات الحيّة الأخرى عن طريق الماء والغذاء، وغيرها من الوسائل الأخرى. وتقسم الفيروسات حسب العائل الذي تصيبه إلى قسمين رئيسيين وهما: [٣] الفيروسات التي تُصيب الإنسان والحيوان، وهي تُسبّب بعض الأمراض لهذه الفئة كحمّى الببغاء. الفيروسات التي تُصيب الفطريّات الشعاعية والبكتيريا. الفيروس من حيث الحجم هو أصغر الكائنات المسبّبة للمرض؛ حيث إنّ حجمه يتراوح ما بين عشرة إلى ثلاثمئة نانومتر تقريباً. تكاثر الفيروسات يُطلق على عمليّة تكاثر الفيروسات عملية التناسخ؛ لأنها لا تقوم بهذه العملية وحدها بل تحتاج إلى كائنٍ حي آخر ليزوّدها بالطاقة والمواد الأساسية والمركبات الأساسية التي تساعدها على بناء أحماض نووية وبروتينية لها. [٤] دورة حياة الفيروس يمر الفيروس أثناء دورة حياته بعدة مراحل وهي: [٥] مرحلة الامتزاز (الالتصاق): وهي المرحلة التي يلتصق فيها جسم الفيروس بالغلاف الخارجي للخلية العائلة. مرحلة الدخول إلى الخلية العائلة: تقوم الخلية العائلة في هذه المرحلة بالتهام الفيروس دون أي نشاط من الفيروس، ويصبحا داخل غشاء واحد.
الجديد في الهند
مرحلة إنتاج المكونات: تتوقّف الخلية العائلة في هذه المرحلة عن إنتاج بروتيناتها الخاصة وحمضها النووي، وتبدأ بإنتاج الحامض النووي والبروتين الخاص بالفيروس. الخروج من الخلية: تتحرّر الفيروسات في هذه المرحلة من الخلايا المصابة ببطء شديد، وتخرج إمّا عن طريق انفجار الخلايا المصابة، أو عن طريق المرور من الغشاء دون انفجار. أهم الفيروسات التي تصيب الإنسان أهم الفيروسات التي تصيب الإنسان: [٦] فيروسات الجدري: هو من أكثر أنواع الفيروسات التي تصيب الإنسان، وينتقل إلى الإنسان عن طريق التنفس، ويتم علاجه بالتطعيم. فيروسات الإنفلونزا: يدخل هذا الفيروس عبر الجهاز التنفسي، عن طريق تنفس الهواء الملوث، ويتمّ علاجه عن طريق الحقن بفيروس الإنفلونزا. فيروسات التهاب الكبد: وينتقل هذا الفيروس إلى الإنسان عن طريق تلوّث الطعام أو الشراب بفضلات الشخص المصاب، وتتمّ الوقايه منه عن طريق الابتعاد عن فضلات الشخص المصاب، ومنع الشخص المصاب من التبرع بالدم وكذلك من ممارسة عملية الطهي. فقدان المناعة المكتسبة AIDS: ينتقل هذا الفيروس إلى الإنسان عن طريق الدم، والسائل المنوي، والسوائل المهبلية، وذلك من خلال الاتّصال الجنسي، ونقل الدم من شخص مصاب بالفيروس، أو عن طريق الأم المُصابة بالفيروس إلى جنينها أثناء عمليتي الحمل والولادة، وتتمّ الوقاية منه من خلال الابتعاد عن الممارسات الجنسية غير الشرعية، والابتعاد عن أخذ حقن وريدية بمؤسسات غير صحيّة.
وفي ذروة تفشي المرض في أوائل أبريل/نيسان، كان معظم الأطفال في وحدة العناية المركزة مصابين بالفيروس المخلوي التنفسي. وفي جميع أنحاء العالم، انتشر الفيروس بين الأطفال الصغار الذين تمت حمايتهم من الأمراض المعدية لعدة أشهر، ثم أصبحوا الآن معرضين لهذه الأمراض فجأة. يقول كريستوف بيرغر، رئيس قسم الأمراض المعدية وعلم الأوبئة بالمستشفى الجامعي للأطفال في زيورخ: "لقد فاجأنا ذلك. كنا نعلم أنه شيء يجب البحث عنه والاهتمام به، لكننا لم نعتقد أنه سيكون بهذا العدد". وفي المستشفى الذي يعمل به بيرغر، عادةً ما تبلغ حالات الإصابة بهذا الفيروس ذروتها في يناير/كانون الثاني، قبل أن تصل حالات الإصابة إلى الصفر في الصيف بين شهري يونيو/حزيران وأغسطس/آب. لكن لم تكن هناك أية إصابات بالفيروس في فصل الشتاء لهذا العام. وبدلاً من ذلك، بدأت معدلات الإصابة في الارتفاع بشكل حاد في شهر يونيو/حزيران، ثم ارتفعت إلى 183 إصابة في يوليو/تموز، أي أعلى من حالات الإصابة في مواسم الشتاء السابقة. يتذكر بيرغر ذروة تفشي المرض في يوليو/تموز، قائلا: "كان المستشفى مكتظا بالمرضى، وكانت كل الأسرة مشغولة تماما، وهو ما كان يمثل تحديا كبيرا بالنسبة لنا".
المصدر: الجزيرة + الأناضول